تسببت غضبة ملكية في تغييرات في صفوف مسؤولين بالدرك بالشمال؛ من بينهم نائب القائد الجهوي للدرك برتبة كولونيل كان يقوم بمهام القائد الجهوي، الذي انتقل إلى فرنسا أسابيع قليلة بعد تعيينه عل رأس هذا الجهاز، ليخضع لدورة تكوينية تدوم سنة كاملة.
ووفق يومية “المساء” فإن أخطاء مهنية عجّلت بإصدار قرارات تأديبية في حق مسؤولين تم تنقيلهم إلى مدينة العيون؛ من بينهم عناصر بالدرك البحري شملتهم قرارات تأديبية للقيادة العليا للدرك، إذ نقلوا من مدينة تطوان إلى مدينة العيون دون مهام في انتظار ما سيتم اتخاذه من قرارات بشأنهم.
التعليقات مغلقة.