قضت غرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف في الدار البيضاء، بالسجن في حق المتهمين في قضية “شبكة صفقات الصحة”، التي تورط فيها عدد من المسؤولين في وزارة الصحة وممثلين لشركات متعاقدة مع الوزارة في صفقات بناء وتجهيز المستشفيات.
وهكذا قضتةهيئة الحكم بذات المحكمة، بإدانة المتهم الرئيسي، “م. أ.”، بالسجن 8 سنوات نافذة وغرامة مالية قدرها 800 ألف درهم، فيما توزعت باقي العقوبات بين 3 سنوات وسنة موقوفة التنفيذ على المتهمين الآخرين، مع فرض غرامات مالية تراوحت بين 800 ألف درهم و1000 درهم.
وتضمنت قائمة المتهمين 28 شخصًا، من بينهم مسؤولون كبار في الوزارة، مثل رئيسة قسم المعدات والصيانة ومدير مديرية التجهيزات ومندوب إقليمي بوجدة، إضافة إلى مهندسين وصيادلة ومسؤولي شركات ومستخدمين تورطوا في تسهيل تمرير صفقات عمومية مقابل تلقي عمولات ومبالغ مالية ومنافع عينية.
وفي ما يلي تفاصيل الأحكام:
المتهمون بالسجن النافذ:
– (م. أ) 8 سنوات وغرامة 800,000 درهم.
– (ع. ع) 5 سنوات وغرامة 500,000 درهم.
(أ. ب) 5 سنوات مع المصاريف والإكراه البدني.
– (ح. ب) 5 سنوات وغرامة 500,000 درهم.
– (إ. ع) 7 سنوات وغرامة 700,000 درهم.
– ف. م) 6 سنوات وغرامة 600,000 درهم.م.
– (ب) 3 سنوات وغرامة 100,000 درهم.م.
(ت) 4 سنوات مع المصاريف والإكراه البدني.
– (س. أ) 5 سنوات وغرامة 500,000 درهم.
– (ح. ه) 4 سنوات وغرامة 5,000 درهم.
– (س. م) 4 سنوات وغرامة 150,000 درهم.
– (إ. ش) 3 سنوات وغرامة 100,000 درهم.
– (م. ش) 3 سنوات وغرامة 100,000 درهم.
– (ن. ج) 4 سنوات وغرامة 150,000 درهم.
– (ن. ح) 6 سنوات وغرامة 600,000 درهم.
– (ن. ب) 4 سنوات وغرامة 150,000 درهم.
– (ع. م) 7 سنوات وغرامة 700,000 درهم.
– (ل. ع) 5 سنوات وغرامة 500,000 درهم.
فيما المتهمون في حالة سراح:
– (م. م) سنتان (6 أشهر نافذة) وغرامة 10,000 درهم.
– (ز. ع) سنة موقوفة التنفيذ وغرامة 5,000 درهم.
– (ح. ل) سنة موقوفة التنفيذ وغرامة 1,000 درهم.
– (س. د) سنتان (6 أشهر نافذة) وغرامة 15,000 درهم.
– (س. ش) سنتان (6 أشهر نافذة) وغرامة 15,000 درهم.
– (ح. ش) سنة موقوفة التنفيذ وغرامة 5,000 درهم.
– (م.ف) سنتان (6 أشهر نافذة) وغرامة 15,000 درهم.
– (ن. ح) سنتان (سنة نافذة) وغرامة 100,000 درهم.
– (خ. ز) سنة (6 أشهر نافذة) وغرامة 5,000 درهم.
– (ز. ب) سنة (6 أشهر نافذة) وغرامة 5,000 درهم.
– (ر. ب) سنتان نافذة، وهي موضوع مسطرة غيابية.
التعليقات مغلقة.