لفظ شاب، في التاسعة عشرة من عمره، أنفاسه الأخيرة، بعدما اصطدم بعمود كهربائي بمركز جماعة آيت عميرة، صباح يوم عيد الأضحى، عندما كان يقود دراجته النارية.
وأورد مصدر لموقع اشتوكة بريس، أن قوة الاصطدام توضح أن الضحية كان يقود دراجته النارية بسرعة كبيرة، ما أفضى لفقدانه السيطرة عليها، مضيفا أنه قد تم نقله صوب قسم المستعجلات بمستشفى المختار السوسي ومنه إلى مستشفى أكادير، على متن سيارة إسعاف تابعة للوقاية المدنية، قبل أن يلفظ أنفاسه الأخيرة جراء إصابته بنزيف داخلى على مستوى الرأس.
وقد تم نقل الجثة صوب مستودع الأموات بناء على تعليمات النيابة العامة، فيما فتحت عناصر الدرك الملكي تحقيقا في النازلة.
التعليقات مغلقة.